رؤيتنا
السعودية 2027 – رؤيتنا لنهائيات كأس آسيا
2027 وما بعدها
لا يقتصر التزامنا في استضافة نهائيات كأس آسيا 2027 على مجرد استضافة بطولة رياضية، بل يتعدى ذلك إلى رغبتنا باغتنام هذه الفرصة المتميزة لتطوير كرة القدم الآسيوية – وترك إرث مهم لجميع الدول الـ 47 الأعضاء في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
رؤيتنا
كرة القدم في آسيا تسير نحو مزيد من الشعبية والتطور والانتشار، وحان الوقت الآن لكي تستفيد كرة القدم الآسيوية من هذا الزخم الإيجابي للأحداث الكروية الكبرى.
استضافة المملكة العربية السعودية لنهائيات كأس آسيا 2027 لأول مرة في تاريخها، فرصة للحفاظ على الزخم الإيجابي لهذه البطولة، والانطلاق وفق رؤية جديدة، تقوم على توسيع حدوده، والوصول إلى جميع اتحادات كرة القدم في كافة أنحاء آسيا. إن إقامة نهائيات كأس آسيا 2027 في السعودية تتخطى مسألة بطولة كرة قدم، لتكون خطوة مهمة نحو تعزيز مكانة كرة القدم الآسيوية، وهذا سيترك إرثًا مهمًّا للجميع للبناء عليه في السنوات المقبلة.
رسالتنا
#معا_لمستقبل_آسيا
تزامنًا مع عملية التحول الشامل التي تأتي منسجمة مع الرؤية الوطنية 2030، نؤكد بأننا على أتم الاستعداد لتوظيف شغفنا التاريخي بكرة القدم، كعامل محفز يسهم في التطوير المستمر لكرة القدم في جميع أنحاء آسيا ـ الأمر الذي يمكّن جميع اتحادات كرة القدم من صقل تجاربها وتبادل الخبرات فيما بينها، والتوسع بشكل غير مسبوق.
التزامنا بتطوير إرث للجميع:
يشكل التزامنا بتطوير إرث لجميع الدول الأعضاء في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم ركيزة أساسية في ملف استضافة نهائيات كأس آسيا 2027. ولكن لماذا ننتظر حتى عام 2027؟
ستبدأ الأجواء الحماسية في المملكة بصفتها مضيفاً للبطولة قبل عام 2027 بكثير مع إطلاق باقة من برامج تطوير الإرث، والتي ستعم فائدتها على كرة القدم السعودية الآسيوية عموماً.
تطوير الإرث الرياضي
في السعودية
سيكون التحول الحالي للمملكة، تماشياً مع رؤية 2030، منصة مهمة لتطوير إرث نهائيات كأس آسيا 2027. وتشمل قائمة برامج ومشاريع تطوير الإرث الرياضي التي يجري التخطيط لها ما يلي:
تطوير الإرث
عبر آسيا
إن فائدة البطولات الكبرى، مثل كأس آسيا، لا يجب أن تتوقف على الدولة المضيفة فحسب، إذ نعتزم انطلاقاً من موقعنا كمستضيف للمرة الأولى لهذه البطولة مساعدة اتحادات كرة القدم الأخرى في أنحاء القارة على تنمية إمكاناتها وفرصها.